في هذه المقالة، سنتعرف على طبيعة التضخم، أسباب حدوثه، وأفضل الاستثمارات التي تساعد في الحفاظ على قيمة أموالك وزيادتها.

الاستثمار في التعليم: زيادة المعرفة المالية وفهم أدوات الاستثمار يساعدان في اتخاذ قرارات استثمارية ذكية.

من خلال شراء أسهم شركات ناجحة ومربحة، يمكن للمستثمرين تحقيق عائدات مجزية عندما تنمو قيمة الأسهم مع مرور الوقت. كما أن الأسهم تتيح الفرصة للاستفادة من توزيعات الأرباح المستمرة (إذا قامت الشركات بتوزيع الأرباح على المساهمين)، وذلك يعزز العوائد الشهرية أو السنوية على الاستثمار.

الاستقرار النسبي: بالرغم من أن قيمة الدولار قد تتأثر بالتضخم والسياسات الاقتصادية، إلا أنه يعتبر عملة الاحتياط العالمية ولديه مستوى عالٍ من القبول والثقة.

اقرأ أيضا: الركود التضخمي: ما هو ولماذا يعتبر أسوأ الكوابيس الاقتصادية لأي دولة؟

الأسهم غالبًا ما تكون أداة استثمارية مربحة خلال فترات التضخم، لكنها نور الامارات ليست خالية من المخاطر.

الذهب يُعتبر ملاذًا آمنًا ومخزنًا للقيمة خلال فترات التضخم.

ارتفاع تكاليف الإنتاج: زيادة تكاليف المواد الخام أو أجور العمال تؤثر مباشرة على تكلفة المنتجات.

يمكن للحكومات القيام بذلك من خلال الاستثمار في البنية التحتية أو من خلال إزالة اللوائح التي تعيق الإنتاج.

على سبيل المثال، العقارات تُعتبر خيارًا شائعًا لأنها تدر دخلًا إضافيًا من الإيجارات.

لطالما دافع بافيت عن امتلاك الشركات التي تحقق عوائد عالية على رأس المال المستثمر. خلال الأوقات التضخمية، ستلاحظ أن الشركات ذات الاحتياجات الرأسمالية المنخفضة الاستثمار وقت التضخم والتي تقدر على الحفاظ على أرباحها تكون أفضل حالًا من تلك التي يتعين عليها استثمار المزيد من الأموال بأسعار أعلى من أي وقت مضى لمجرد الحفاظ على مركزها.

عندما تخفض الحكومات الإنفاق، فإنها تخفض الطلب على السلع والخدمات، مما يساعد على خفض الأسعار.

لإدارة المخاطر أثناء التضخم، من المهم تنويع المحفظة الاستثمارية والاستثمار في الأصول التي تحتفظ بقيمتها مع الزمن، مثل الذهب أو العقارات وشرح ذلك بالتفصيل يتضمن ما يلي:

خسارة أسبوعية ثانية لأسعار النفط متأثرة بمخاوف الركود وزيادة الطلب